إنتهى مؤتمر ألمون 2007 (نموذج جامعة الدول العربية و الأمم المتحدة) و الذي كنت به مندوب بمنتدى الفكر العربي
ما تزال الكآبه موجودة بعد إبتعادي عن أصدقائي الذين بقيت مع أغلبهم منذ شهر نوفمبر و حتى مارس أراهم مرة أسبوعياً ثم جاء المؤتمر و أصبحت أراهم كل يوم حتى نهاية المؤتمر
كان الموضوع الأول عن تقييم لثورة الجزائر و ما يتبعه من مواضيع عن القومية العربية و مساعدة الدول لبعضها في مواجهة المحتل و المشاكل بين القوى السياسية المختلفة ما بين إسلاميين و شيوعيين و خلافه
كان ادائي أفضل مما كنت أتوقع مع وجود كل هذه الخبرات و المثقفين في المنتدى و حيث أني ميولي علمية ولا أستطيع قول (الكلام المكلكع) اللي الناس دي بتقوله لذا فقد فعلت ما بوسعي و جمعت ما أستطعت من معلومات و كانت معلومات قيمة و بذلت مجهوداً أرجو أن أبذل مثله في المذاكرة
الموضوع الثاني كان عن تقليل الفجوة بين النخب الحاكمة و الشعب و ما يتبعه من دور المثقفين
كنا نمثل في هذا الموضوع أحزاباً حاكمة و أحزاب معارضة و حركات سياسية و جاء إختياري لأمثل الحزب الوطني الديمقراطي (إيه القرف ده) علمت أنهم وضعوا لي هذا الدور لأني مستفز على حد قولهم وقول غيرهم كتييييييييييييير
شعرت أن الموضوع صعب جداً علي خاصة و أني توقفت عن التمثيل منذ أن كنت في الثالثة عشر و لكن قررت أن أخوض التجربة و أستمتع بها يعني ايه اللي ممكن يحصل يعني ؟
الحمد لله كان أدائي فوق المتوقع بكثير لدرجة أني صدقت نفسي و البعض الآخر صدق إن أنا بجد بأمثل الحزب الحاكم منه لله
بعد نهاية المؤتمر بنجاح اكتشفت أنهم كانوا يتوقعون مني العكس بسبب تعليقاتي اللاذعة في أيام الإجتماعات الأسبوعية و أنهم وضعوني في الحزب الحاكم لأكون (ترابيزة) على حد قول أحد أعضاء السكرتارية
و بعض التوقعات الأخرى التي نسيتها بالطبع و لكن كل هذا بالطبع يؤكد نظريتي بأنه فعلاً يصعب على أي شخص عادي أن يقرأني جيداً كعادة كل صديق جديد عرفته
انتهى المؤتمر و قد كونت صداقات مع أناس من نوع جديد و هم من المثقفين السياسيين و دبلوماسيي المستقبل بإذن الله
توقفت فترة عن شغل البرمجة أو القراءة في التفكير الإيجابي خاصة و أنني قررت الكتابة عن الثقة بالنفس و أعد لهذا التقرير و كتبت الخطوط العريضة له في أجنده قديمة عندي و سأعود للعمل لكن بعد أن أهتم بالمذاكرة بشكل جيد فالمكتب لم يتم الجلوس عليه منذ إمتحان آخر مادة في التيرم الماضي
مللت من جلسة المنزل بعد أن اعتدت الخروج يومياً و الإستيقاظ مبكراً
أعتقد أنه علي الذهاب للكلية
ما تزال الكآبه موجودة بعد إبتعادي عن أصدقائي الذين بقيت مع أغلبهم منذ شهر نوفمبر و حتى مارس أراهم مرة أسبوعياً ثم جاء المؤتمر و أصبحت أراهم كل يوم حتى نهاية المؤتمر
كان الموضوع الأول عن تقييم لثورة الجزائر و ما يتبعه من مواضيع عن القومية العربية و مساعدة الدول لبعضها في مواجهة المحتل و المشاكل بين القوى السياسية المختلفة ما بين إسلاميين و شيوعيين و خلافه
كان ادائي أفضل مما كنت أتوقع مع وجود كل هذه الخبرات و المثقفين في المنتدى و حيث أني ميولي علمية ولا أستطيع قول (الكلام المكلكع) اللي الناس دي بتقوله لذا فقد فعلت ما بوسعي و جمعت ما أستطعت من معلومات و كانت معلومات قيمة و بذلت مجهوداً أرجو أن أبذل مثله في المذاكرة
الموضوع الثاني كان عن تقليل الفجوة بين النخب الحاكمة و الشعب و ما يتبعه من دور المثقفين
كنا نمثل في هذا الموضوع أحزاباً حاكمة و أحزاب معارضة و حركات سياسية و جاء إختياري لأمثل الحزب الوطني الديمقراطي (إيه القرف ده) علمت أنهم وضعوا لي هذا الدور لأني مستفز على حد قولهم وقول غيرهم كتييييييييييييير
شعرت أن الموضوع صعب جداً علي خاصة و أني توقفت عن التمثيل منذ أن كنت في الثالثة عشر و لكن قررت أن أخوض التجربة و أستمتع بها يعني ايه اللي ممكن يحصل يعني ؟
الحمد لله كان أدائي فوق المتوقع بكثير لدرجة أني صدقت نفسي و البعض الآخر صدق إن أنا بجد بأمثل الحزب الحاكم منه لله
بعد نهاية المؤتمر بنجاح اكتشفت أنهم كانوا يتوقعون مني العكس بسبب تعليقاتي اللاذعة في أيام الإجتماعات الأسبوعية و أنهم وضعوني في الحزب الحاكم لأكون (ترابيزة) على حد قول أحد أعضاء السكرتارية
و بعض التوقعات الأخرى التي نسيتها بالطبع و لكن كل هذا بالطبع يؤكد نظريتي بأنه فعلاً يصعب على أي شخص عادي أن يقرأني جيداً كعادة كل صديق جديد عرفته
انتهى المؤتمر و قد كونت صداقات مع أناس من نوع جديد و هم من المثقفين السياسيين و دبلوماسيي المستقبل بإذن الله
توقفت فترة عن شغل البرمجة أو القراءة في التفكير الإيجابي خاصة و أنني قررت الكتابة عن الثقة بالنفس و أعد لهذا التقرير و كتبت الخطوط العريضة له في أجنده قديمة عندي و سأعود للعمل لكن بعد أن أهتم بالمذاكرة بشكل جيد فالمكتب لم يتم الجلوس عليه منذ إمتحان آخر مادة في التيرم الماضي
مللت من جلسة المنزل بعد أن اعتدت الخروج يومياً و الإستيقاظ مبكراً
أعتقد أنه علي الذهاب للكلية
4 comments:
لا يا بابا لا
معلش بقى
و انت بتحكيلي عن اللي حصل كان حكيك أكثر إمتاعا من كده بكتير
هوه انت بتقدم تقرير هنا و بس و لا ايه ؟
فين الروح اللي انت بتتكلم بيها يا كابتن ؟
كان نفسي تحكي بكل الحماسة و الشغف اللي كنت بتحكيلي بيهم
بالمناسبة
انهاردة 24 / 3 ، انت نمت في الكلية من ساعتها و لا ايه ؟
الأستاذة الغالية شغف أهلاً بكي و شرفتي مدونتي المتواضعة
و كل سنة و انتي طيبة تاني
بالنسبة للروح، معلش يا أستاذة أصلي وقتها كنت متضايق شويتين و زهقان من القعدة في البيت
فالروح دي كانت مش موجودة وقت الكتابة
و بالنسبة لتأخيري في الكتابة ده كان علشان مش كل حاجة باكتبها عندي في البيت بأنشرها
أصلك عارفه اسلوبي لسه مش فهيم قوي في الكتابة العادية أو كتابة الخواطر بس بأحاول أهو
تحياتي الفهيمة
أستاذة غالية
و مداونتي المتواضعة
ايه يا بني ده ؟
انت متقيد في الكلام كده ليه ؟
و لا دورك وسط الناس اللي بتقول الكلام المكلكع خلاك تتعدي؟
المطلوب في كتابتك : انك تكتب بالحرية اللي بتتكلم بيها
طريقتك في الحكي مميزة جدااا أصلا و ظريفة فعلا
فمش تقيد نفسك
اتكلم براحتك :)
معلش هطلع القديم
بس النموذج ده كاااااااااااان تحفه
واكتر مجلسين حاسس انهم نجحوا
اول مجلس طبعا...
محكمة العدل العربية واللى حاسس انها احلى سنة اشتغلت فيها فى مجلس
ومجلس الاقتصادى الاجتماعى ..:)
Post a Comment