ستة أعوام
يبدأ بالتفكير و الإهتمام فيما يقوله الآخرون عنه سواء أمامه او أثناء غيابه
لماذا ؟
"عندما تشعر بأنك في الأسفل تهتم بالإستماع إلي من تعتقد انهم أعلى منك"
يفاجأ و يختزن الغضب بداخله مما يسمعه ولكنه لا يحرك ساكناً!
خمسة أعوام
صورته الجميلة الموجودة بذهنه تبدأ في التشوه و ينقلب على هؤلاء الآخرين جميعاً بعدما وقعت القشة التي قسمت ظهره
لماذا ؟
"محاولتك لمجاراة موقف سيء سينتهي بالأمور إلي أسوأ"
أربعة أعوام
عودته إلي بعض الآخرون و هدنة بسيطة لا تلبث إلا و تعود الأمور كما كانت كسابق عهدها و لكنها عادت بالتدريج ولم تلاحظها
لماذا ؟
"ركز على علاقتك بنفسك قبل تركيزك على علاقاتك بالآخرين"
ثلاثة أعوام
شعوره بأنه ضحية في هذا العالم يزداد
يجلس مكانه يفكر في كل ما حدث و يحدث له
مايزال جالس
ينتظر حلاً لما حل به!!
لم يحدث شىء
مازال منتظراً!
.......
لماذا؟
"عقلك لا يستطيع التركيز على المتضادات، إما أن تركز على مشاكلك أو تركز على الحلول"
عامان
يحاول التصالح مع النفس
نجاح نسبي مقارنة بما كان عليه سابقاً
عقله يشتاق إلي ما كان عليه سابقاً من شعور بالإضطهاد!!!!!
لماذا ؟
"الأفكار و العادات السيئة تشبهان أصدقاء السوء يجلسون بمنزلك و يدعونك للخمول و الجلوس ولا يخرجون بالسهولة التي قد تتخيلها ولن يجدي العنف معهم..........فقط تجاهلهم و كأنهم غير موجودين"
عام
تغير لم يكن يتخيله
الآخرون لاحظوا ذلك و بعضهم رحب و البعض الآخر لا
هذا أيضاً كان من عوامل خوفه من التغيير
لماذا؟
"أغلب الناس تتصرف بناءً على توقعات الآخرين"
انتظر قليلاً.......
يرد عليهم بهدوء
إذهبوا للجحيم
ها هو أمامكم
لن يكون ظلاً
سواء رحبتم أم رفضتم
فوجىء بردود أفعالهم
الجميع تقبله!!
ليس هذا فحسب
لقد أصبح مصدر تشجيع للآخرين ممن يعتقدون انهم أيضاً "ضحايا"!
اصبح يهتم بما يقوله - هو - عن نفسه
خرج - أخيراً - من القوقعة ووجد انه كان يبالغ كثيراً في خوفه من هذا "الخارج"
بمجرد أن أخذ أول خطوة تغير كل شىء
لماذا؟
Take the first step in faith. You don't have to see the whole staircase. Just take the first step" - Martin Luther King"
بضعة ساعات
شاهد ما يكتبه من ملاحظات أثناء المذاكرة وتوقف للحظة للتفكير
كان في الماضي يهتم بمن سيحصل على ملاحظاته التي يكتبها في أثناء مذاكرته و كان يهتم أن هذا الشخص "الآخر" يجدها "مفيدة" و ربما يعطيه "جملة إطراء" أو "عبارة استحسان" أمام الآخرين!!
أما الآن فوجد أنه يكتب لنفسه و يهتم بجعل هذه المادة العلمية مفيده له - هو - إذا ما احتاج لمراجعتها و ليست مفيدة لأحد "الآخرين" فقط
و بالرغم من أنه يؤمن بمبدأ "تقدم للأمام" أي لا تنظر للخلف لتقييم وضعك الحالي عما سبقه إلا أنه هذه المرة توقف
و ابتسم!
لماذا؟
"أعد قراءة التدوينة مرة أخرى!"
يبدأ بالتفكير و الإهتمام فيما يقوله الآخرون عنه سواء أمامه او أثناء غيابه
لماذا ؟
"عندما تشعر بأنك في الأسفل تهتم بالإستماع إلي من تعتقد انهم أعلى منك"
يفاجأ و يختزن الغضب بداخله مما يسمعه ولكنه لا يحرك ساكناً!
خمسة أعوام
صورته الجميلة الموجودة بذهنه تبدأ في التشوه و ينقلب على هؤلاء الآخرين جميعاً بعدما وقعت القشة التي قسمت ظهره
لماذا ؟
"محاولتك لمجاراة موقف سيء سينتهي بالأمور إلي أسوأ"
أربعة أعوام
عودته إلي بعض الآخرون و هدنة بسيطة لا تلبث إلا و تعود الأمور كما كانت كسابق عهدها و لكنها عادت بالتدريج ولم تلاحظها
لماذا ؟
"ركز على علاقتك بنفسك قبل تركيزك على علاقاتك بالآخرين"
ثلاثة أعوام
شعوره بأنه ضحية في هذا العالم يزداد
يجلس مكانه يفكر في كل ما حدث و يحدث له
مايزال جالس
ينتظر حلاً لما حل به!!
لم يحدث شىء
مازال منتظراً!
.......
لماذا؟
"عقلك لا يستطيع التركيز على المتضادات، إما أن تركز على مشاكلك أو تركز على الحلول"
عامان
يحاول التصالح مع النفس
نجاح نسبي مقارنة بما كان عليه سابقاً
عقله يشتاق إلي ما كان عليه سابقاً من شعور بالإضطهاد!!!!!
لماذا ؟
"الأفكار و العادات السيئة تشبهان أصدقاء السوء يجلسون بمنزلك و يدعونك للخمول و الجلوس ولا يخرجون بالسهولة التي قد تتخيلها ولن يجدي العنف معهم..........فقط تجاهلهم و كأنهم غير موجودين"
عام
تغير لم يكن يتخيله
الآخرون لاحظوا ذلك و بعضهم رحب و البعض الآخر لا
هذا أيضاً كان من عوامل خوفه من التغيير
لماذا؟
"أغلب الناس تتصرف بناءً على توقعات الآخرين"
انتظر قليلاً.......
يرد عليهم بهدوء
إذهبوا للجحيم
ها هو أمامكم
لن يكون ظلاً
سواء رحبتم أم رفضتم
فوجىء بردود أفعالهم
الجميع تقبله!!
ليس هذا فحسب
لقد أصبح مصدر تشجيع للآخرين ممن يعتقدون انهم أيضاً "ضحايا"!
اصبح يهتم بما يقوله - هو - عن نفسه
خرج - أخيراً - من القوقعة ووجد انه كان يبالغ كثيراً في خوفه من هذا "الخارج"
بمجرد أن أخذ أول خطوة تغير كل شىء
لماذا؟
Take the first step in faith. You don't have to see the whole staircase. Just take the first step" - Martin Luther King"
بضعة ساعات
شاهد ما يكتبه من ملاحظات أثناء المذاكرة وتوقف للحظة للتفكير
كان في الماضي يهتم بمن سيحصل على ملاحظاته التي يكتبها في أثناء مذاكرته و كان يهتم أن هذا الشخص "الآخر" يجدها "مفيدة" و ربما يعطيه "جملة إطراء" أو "عبارة استحسان" أمام الآخرين!!
أما الآن فوجد أنه يكتب لنفسه و يهتم بجعل هذه المادة العلمية مفيده له - هو - إذا ما احتاج لمراجعتها و ليست مفيدة لأحد "الآخرين" فقط
و بالرغم من أنه يؤمن بمبدأ "تقدم للأمام" أي لا تنظر للخلف لتقييم وضعك الحالي عما سبقه إلا أنه هذه المرة توقف
و ابتسم!
لماذا؟
"أعد قراءة التدوينة مرة أخرى!"
No comments:
Post a Comment